الى من علمنيي الحب , وبقى حبيبي الى الأبد
الى حبيبي الغالي....
على رغم النوى اابقى قربيآ
وليس بضائري بعد المكان
اذا ما فات عيني أن تراك
ففي قلبي اراك كل اٌ ن
كلمة الوداع , دمعك , افراحي , أغابت شمس وتدفقت أحزاني ,
بألامس كانت وردة في الهواء متفحة تحمل ارق الكلمات وأجمل المعاني ,
واليوم ذبلبت , وانحلى عطرها
أنت يا حبيبي بالنسبة لي كالروح التى تسير الجسد
أنت بالنسبة لي كالمياة ....
أنت بالنسبة لي كالشمس التى لولاها لما كان حياة ...
فلذلك اتمني أن تكون على أملى هذا
ألامل الذى سيظل الى ألابد ...
كلنا نعلم أن للبحر حدود ولكن من منا يعلم حدود السماء ,
هكذا حبي لك فليس له حدود .... حدوده حدود السماء وعمره عمر الزمان ...
اصبح الكلام معها اسوا من الصمت , مع العلم أن الصمت يظل عذاباً
الى أن أذكر نفسى بذاك الشىء المدهشى الذى يغدو الصمت
عندما يخطر ببالي الذهاب لرؤيتك تاخذ انت بالدوران في ذهني كالنمل في
الخلية ,
اشعر كاني النهر يتدفق للقاء البحر !
حبيبي : ماامر الفراق للأحباب
والذ الوصول للعشاق
جمع الله شمل كل محب
لولا ألامل لكنت ألان بين ألاموت
لولا ألامل لكنت أنسانه فاقدة ألحياة
ولكن .. ما زال أمل موجودأ .. لماذا ألعذاب ؟
العذاب في الحب غي كل مكان ولكن الحب تصحية ...
لماذا ألالآم ؟
لست ادرى لماذا أعذب نفسى ...فالحياة كلما عذاب
الجياة رحلة جميلة ...
من أجل هدف واحد هو العيش فيها براحة هادئة
وراحتنا لاتكون بوجود الحبيب
رحلة ألايام ورد , وشوك وفراق , رحلة ألايام دموع تحكي مترسم
على شفاء الورود اجمل ابتسامة واعظم فرحة لآن المحبة وانت يوما الشئ
وكانت عرسة بزورها الآلم والعذاب
الحياة مستمرة وعلينا أن تستمر معها حتى النهاية